أزمة عبدالله رشدي وأمنية حجازي: من تصريحات زوجة الشيخ إلى تأجيل حلقة ياسمين الخطيب ” التفاصيل الكاملة”

عبدالله رشدي وأمنية حجازي.. في الساعات الأخيرة، دخل الداعية الإسلامي عبدالله رشدي في بؤرة جدل واسع بعد تصريحات زوجته السابقة أو ما يُزعم أنها زوجته، أمنية حجازي، والتي فاجأت الجمهور بمزاعم عن زواجها منه ومعاناتها النفسية بعد العلاقة. وتوجّ ذلك بخطوة من الإعلامية ياسمين الخطيب لاستضافته في برنامجها «مساء الياسمين» على قناة الشمس، ما أثار اهتمامًا كبيرًا. لكن الحلقة التي كانت مُنتظرَة تمّ تأجيلها، مما زاد من حالة الفضول والبحث حول ما سيُقال فيها ومتى تُعرض.

ما هي أزمة عبدالله رشدي وأمنية حجازي ؟

أمنية حجازي تُقدّم روايتها

  • أمنية حجازي تصرّحت بأنّها تزوجت من عبدالله رشدي، وأوضحت أنها تواجه مشاكل نفسية بعد التجربة، وأنها تحتاج إلى التعافي قبل أي خطوة مستقبلية.  
  • من بين ما قالتّه: «أكثر ما جرحني هو صمت الرجل حين اتخاض في عرضي»، مُضيفة أن ما آلمها ليس سماع الناس يقولون، لكن السكوت.  
  • كما أشارت إلى أنّ العلاقة كانت رسمية من وجهة نظرها، لكنّها واجهت هجومًا من حسابات ومجتمعات على مواقع التواصل، وتقدّمت بتحرّيات قانونية في بعض الأحيان.  

ما ردّه عبدالله رشدي؟

  • حتى الآن، لم يظهر ردّ تفصيلي واسع من عبدالله رشدي في المصادر المتاحة يُفصّل كل الاتهامات، لكن تمّ تسجيل الحلقة معه، مما يُشير إلى نيّته في الرد والمواجهة.  
  • بحسب موقع “الخبر”، أعلنت الإعلامية أن الشيخ رشدي “لم يعتذر عن تسجيل الحلقة” وإنما «تمّ التأجيل لأسباب فنيّة وتنظيميّة وليس بسبب انسحاب منه».  

ما حصل في حلقة ياسمين الخطيب

  • الإعلامية ياسمين الخطيب أعلنت استضافة الشيخ عبدالله رشدي في برنامجها “مساء الياسمين” على قناة الشمس، كحق ردّ على ما قالته أمنية حجازي.  
  • ظهرت صور من وراء الكواليس تُظهر ياسمين الخطيب بالحجاب، أثناء تحضيرات الحلقة.  
  • لكن الحلقة لم تُعرض في موعدها المقرّر، وتمّ تأجيلها. القناة أوضحت أن السبب هو تزامن موعد العرض مع مباراة كرة قدم مهمة بين منتخب مصر وأوزبكستان.  

موعد عرض حلقة عبدالله رشدي مع ياسمين الخطيب

  • البرنامج “مساء الياسمين” يُعرض عادة في قناة الشمس الساعة 7 مساءً تقريبًا.  
  • كان من المقرّر أن تُعرض الحلقة مع عبدالله رشدي مساء يوم الجمعة، لكن تم التأجيل ولم يتم الإعلان حتى الآن عن موعد ثابت جديد.  
  • بعض المصادر تقول إن تسجيل الحلقة قد تمّ، لكنها تنتظر البث.  

لماذا أثارت القضية جدلاً؟

  • لأنّها تمزج بين الجوانب الدينية (داعية معروف) والجوانب الشخصية – زوجة أو ما يُزعم بها – ومزاعم متداخلة حول حقوق المرأة والزواج والتشهير.
  • ظهور الإعلامية بالحجاب في الحلقة أثار بدوره نقاشًا واسعًا حول حرية الإعلام ومتطلبات الضيوف.  
  • كما أن تأجيل الحلقة في حد ذاته أثار تساؤلات حول شفافية الإعلام والضغوط المحتملة أو الأسباب وراء التأجيل.
  • القضية تستقطب جمهورًا واسعًا على مواقع التواصل، وتحوّلت إلى “تريند” إعلامي سريع.

 

قضية عبدالله رشدي وأمنية حجازي تتجاوز مجرد حديث تلفزيوني أو فضيحة من نوع “الإعلامي يتحدّ”؛ إنها مثال حي على كيف يمكن أن تتشابك الحياة الشخصية للمشهورين، الرأي العام، والإعلام في عصر السوشيال ميديا.

كما ان تأجيل الحلقة مع ياسمين الخطيب يضيف بعدًا آخر من الغموض والانتظار: فهل سيتم الكشف الكامل؟ وهل ستكون الحلقة فرصة لحصول حقّ الرد والمساءلة؟ الجمهور اليوم ينتظر ليس فقط التفاصيل، بل ما يعلّمه هذا الحدث من دروس حول الشفافية، الإعلام، والعلاقات التي تُعرض في البث .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى