كتب: حسين عبد العزيز
مازن السادات
سأكتب خلال هذه السطور عن لوحة أعجبنتي للغاية، عندما كنت فى دار الأوبرا وبالتحديد في مساء يوم ٣٠ نوفمبر الماضي، وبالتحديد فى المسرح الصغير لحضور مناسبة ثقافية يحضرها الدكتورة يمنى الخولى، وكنت سعيد جدًا ، لكن ما إن اكتشفت معرض للفن التشكيلي، فى نفس المكان، حتى أسرعت إلى الدخول لأنى مؤمن تمام أن الفن التشكيلى هو الباب الملكى لإبداع نصوص جيده لمن يريد ” هذا موضوع يريد وقفه مستقلة “.
اكتب هذا لكى أظهر مدى فرحتى عندما وجدت طالب جامعي يظهر تلك اللوحة التى تظهر فى المقال، فأخذت اشاهد اللوحة واستمتع بها وألوانها والخطوط التى قدم من خلالها الشاب الفنان تلك اللوح التى تستحق أن تنشر، ويكتب تحتها اسمه الفنان مازن السادات.
واللوحة تتحدث عن اسكافى يصنع ويصلح الأحذية، وهو عمل يؤكد على موهبه الشاب الذى لو عمل على نفسة بكل جديه واهتمام لأصبح فنان يشار إليه.
مازن السادات
اقرأ ايضا:
غدًا.. وزارة الثقافة تجري قرعة علانية لدور النشر المشاركة في معرض القاهرة بهيئة الكتاب