إليكم شعر عن فلسطين للإذاعة المدرسية تبكي له العيون
كتبت: سمر عبد الرؤوف
شعر عن فلسطين للإذاعة المدرسية تبكي له العيون، من أكثر الموضوعات التي تكثر حولها عمليات البحث من قبل الجميع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يحرص الطلاب وأولياء الأمور حالياً، على الاهتمام بالقضية الفلسطينية ودعمها حتى ولو بكلمة، وذالك في ظل الظروف التي تمر بها فلسطين خلال الفترة الراهنة، وتعرضها للقصف والهجوم من قبل الكيان الصهيوني، والذي يدفع الجميع إلى دعم القضية الفلسطينية والوقوف بجانب الشعب الفلسطيني ولو حتى بكلمة، حيث تعد فلسطين والقدس من أهم القضايا التي تشغل بال واهتمام الأمة العربية والإسلامية، لذا يحرص الطلاب في المدارس حالياً على دعم القضية الفلسطينية، بتقديم فقرات في الإذاعة المدرسية عن فلسطين، ويزداد البحث والتساؤل عبر محرك البحث الشهير جوجل عن شعر عن فلسطين للإذاعة المدرسية تبكي له العيون.
شعر عن فلسطين للإذاعة المدرسية تبكي له العيون
يستعرض موقع مباشر 24 خلال السطور التالية شعر عن فلسطين للإذاعة المدرسية تبكي له العيون.
شعر عن فلسطين الإذاعة المدرسية
هناك العديد من الكلمات المؤثرة التي تبكي العيون، والتي يمكن القائها في الإذاعة المدرسية، تضامناً مع القضية الفلسطينية، لإبقائها في قلوب جميع الأجيال المعاصرة، ومن أبرز تلك الكلمات:
– أمتي يا ويح قلبي ما دهاك.. دارك الميمون أضحى كالمقابر.. كل جزء منك يا بحر من دماء.. كل جزء منك مهدوم المنابر.
– فلسطين من غربة موثقة، نراعيك في الكربة المطبقة، فتعلو وتهبط منا الصدور، و نهفو وأبصارنا مطرقة، ومن خلف هذا الخضم البعيد، نحييك بالدكعة المحرقة.
– مفاصلي يا وطني محتلة وعروقي في حبك مبتلة، انا لاجئ و صدرك الخيمة، انا ابن صبرًا وفي ملامحك نكبة، انا أنت وأنت في داخلي عودة طرزنا بالدم، الكفن لبسنا والكوفية من أجل عيونك يا وطن أرواحنا إليك هدية.
– لا يمكن للدموع أن تسترد مفقود ولا ضائع ولا تقدر على اجتراح المعجزات، كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقًا صغيرًا يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود.
شعر عن فلسطين
فلسطين صبرًا إن للفوز موعدَا
فإلا تفوزي اليوم فانتظري غدَا
ضمان على الأقدار نصر مجاهد
يرى الموت أن يحيا ذليلاً معبدَا
إذا السيف لم يسعفه أسعف نفسه
ببأس يراه السيف حتمًا مجردَا
يريدون ملكًا في فلسطين باقيًا على الدهر يحمي شعبهم
إن تمردَا يديرون في تهويدها كل حيلة
ويأبى لها إيمانها أن تهودَا لهم من فلسطين القبور
ولم يكن ثراها لأهل الرجس مثوى ومرقدَا أقمنا لهم فيها المآثم كلما
مضى مشهد منهن أحدثن مشهدَا فقل لحماة الظلم من حلفائهم
لنا العهد نحميه ونمضي على هدى.
قصيدة عن القدس لنزار قباني
بكيت حتى انتهت الدموع صليت.
حتى ذابت الشموع ركعت حتى ملّني الركوع سألت عن محمد.
فيك وعن يسوع يا قدس.
يا مدينة تفوح أنبياء يا أقصر الدروبِ بين الأرضِ والسماء.
يا قدس يا منارةَ الشرائع حزينة عيناك.
كذلك يا مدينة البتول يا واحة ظليلة مر بها الرسول حزينة مآذن الجوامع يا قدس.
يا جميلة تلتف بالسواد من يقرع الأجراس في كنيسة القيامة؟
صبيحة الآحاد.
من يحمل الألعاب للأولاد؟ في ليلةِ الميلاد يا قدس.
يا مدينة الأحزان يا دمعة كبيرة تجول في الأجفان من ينقذ الإنجيل.
من ينقذ القرآن؟ من ينقذ الإنسان.
يا قدس يا مدينتي.
يا قدس يا حبيبتي غداً غداً سيزهر الليمون وتفرح السنابل الخضراء.
والزيتون وتضحك العيون.
وترجع الحمائم المهاجرة إلى السقوف الطاهرة.
ويرجع الأطفال يلعبون ويلتقي الآباء والبنون على رباك الزاهرة.
يا بلدي يا بلد السلام والزيتون.
وإلى هنا نكون قد انتهينا من عرض موضوع حول شعر عن فلسطين للإذاعة المدرسية تبكي له العيون.
اقرأ أيضاً..كم عدد شهداء فلسطين منذ 1948 حتى 2023
من هي إسراء جعابيص أسيرة سجن احتلال اسرائيل؟