لـ “محبي الحواديت”.. نرشح لك 5 قصص قصيرة في إجازة الصيف
لعشاق القصص القصيرة نرشح لك أيها القارئ 5 قصص قصيرة تصدرت مؤشرات البحث خلال هذه الفترة من جانب القراء المهتمين بالثقافة والمعرفة، “مباشر 24” يستعرض خلال السطور التالية أشهر 5 قصص قصيرة لمن لديهم وقت فراغ يستمتعون فيه بحب القراءة
قصة حلم رجل مضحك
من القصص التي حظيت باهتمام بالغ من جانب جمهور القراء، قصة حلم رجل ، والتي تعتبر من أشهر أعمال فيودور دوستويفسكي، ويتناول الكاتب قصة رجل عزم على الانتحار ولكنه أعرض عن فكرته تلك وذلك بعدما حلم بحلم وجد العالم والناس فيه يعمهم السلام والسعادة.
وأشار المؤلف خلال قصته إلى أن البشر في هذا الحلم منزهين عن العيب والخطأ، فكان هذا الحلم بمثابة البرهان الواضح والدليل الذي بنى لديه فكرة تقبل عيوب الإنسان والتصالح مع ضعفه ونقصه.
قصة القرية المجاورة
هى للكاتب فرانز كافكا، وجاء مطلعها: “كان جدي يقول أحياناً ما أقصر الحياة ! حينما أتذكر حياتي الماضية، فإن كل شيء فيها يبدو متراصاً ومتلاحقاً على نحو يجعل من الصعب عليّ أن أفهم كيف يتجاسر شاب على السفر ولو إلى قرية مجاورة ممتطياً جواداه ، ولا يتملكه الخوف، ليس فقط من كارثة في الطريق ، بل من أن حياة اعتيادية ولو كانت موفقة لا تكفيه ابدا للقيام برحلة كهذه”.
قصة ثروة
للكاتب أنطون تشيخوف، ويسرد فيها تفاصيل حياة شابًا كان فقيرًا، وجاء في مطلع القصة:”منذ أربعين عامًا ،عندما كنت في الخامسة عشرة، عثرت في طريقي على ورقة من فئة جنيه.
منذ ذلك اليوم لم أرفع وجهي عن الأرض. أستطيع الآن أن أحصي ممتلكاتي، كما يفعل أصحاب الثروات في نهاية حياتهم، فأنا أملك 2917 زرا، و 34172 دبوسا،و12 سن ريشة، و13 قلمًا، ومنديلا واحدًا، وظهرًا منحنيًا، و نظرًا ضعيفًًا، و حياةً بائسة”.
قصة الديناصور
تعد أقصر قصة في العالم للكاتب أوجوستو مونتيرروسو، الذي اشتهر بأنّه كاتب أو صاحب أقصر قصّة قصيرة جدّاً في العالم، وهذه القصّة القصيرة للغاية على قصرها، وصغرها، وإيجازها الشديد تجنح بفكر القارئ، وتثير فضوله وتطلّعه إلى ما يعنيه المؤلف في إثارة وتشويق.
قصة القرية المجاورة
قصة للكاتب فرانز كافكا، وجاء مطلعها، “كان جدي يقول أحياناً ما أقصر الحياة ! حينما أتذكر حياتي الماضية، فإن كل شيء فيها يبدو متراصاً ومتلاحقاً على نحو يجعل من الصعب عليّ أن أفهم كيف يتجاسر شاب على السفر ولو إلى قرية مجاورة ممتطياً جواداه، ولا يتملكه الخوف، ليس فقط من كارثة في الطريق، بل من أن حياة اعتيادية، ولو كانت موفقة لا تكفيه ابدا للقيام برحلة كهذه”.