في ذكرى رحيله.. 10 معلومات عن الشيخ محمد الطبلاوي

في مثل هذا اليوم من كل عام 5 مايو يحتفى العالم بذكرى رحيل الشيخ محمد الطبلاوي نقيب القراء السابق، حيث تحل الذكرى الثالثة على رحيله.

الشيخ الطبلاوي من مواليد محافظة المنوفية يوم 14 نوفمبر من عام 1934، قضى طريق طويل في عالم التلاوة ، سافر إلي جميع أنحاء العالم العربي والإسلامي، أسلم علي يده العديد من الأجانب خلال سماع صوته الحسن بتلاوة القرآن الكريم، انضم للإذاعة المصرية عام 1970م، ولقب بأخر حبة في سبحة القراء، القارئ المصري الوحيد الذي قرأ في جوف الكعبة.

وبمناسبة ذكرى رحيله يرصد موقع ” مباشر 24″ أبرز 10 معلومات عن الشيخ الطبلاوي.

1- انضم للإذاعة المصرية عام 1970 عن طريق امتحانات القبول.

2- قرأ القرآن الكريم في جوف الكعبة صدفة، وتلى هذه الآيات بطلب من الملك خالد رحمه الله: {إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ إِنَّ اللّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ سَمِيعاً بَصِيراً } إلي نهاية الآيات، وكان في غاية السعادة.

3- سجل المصحف المرتل والمجود والمعلم.

4- يرى أن إذاعة القرآن الكريم هي روح القارئ لأنها تساعده علي الإنتشار والشهرة.

5- لقبه الكاتب محمود السعدني بآخر حبة في سبحة قراء الرعيل الأول.

6- كان أحب الألقاب إلى قلبه لقب الشيخ، كان يحبه للغابة لأن القرآن قال ” وأبونا شيخاً كبير”.

7- تحققت دعوته فكان يتمنى أن يكون قارئ للجامع الأزهر، وبالفعل حدث عام عام 1970، أعلنت وزارة الأوقاف عن قارئ للجامع خلفاً للشيخ مصطفي إسماعيل رحمه الله، وبالفعل نالها.

8- الصديق المقرب له الشيخ سيد طنطاوي شيخ الأزهر السابق رحمة الله فكانت علاقته به جيدة جداً كان يسمع نصيحته ومشورته وكان يثق فيه.

9- دخل على يده الكثير من الأجانب في الدين الإسلالمي خلال زيارته لدول العالم.

10- كان يحب تلاوة القرآن في الأردن فكانت أقرب الدول له.